16

محاولات ... مجرد محاولات لإستعادتي


أيوة بحاول أفتكرني ... بحاول اعرف قبلك كنت عايشة أزاي؟

طب كنت بحب أيه ؟

طب كنت بحب الموز ولا التفاح !!!

طب بحب الأحمر ولا الأخضر ؟؟؟

طب صوت ضحكتي ... شكل إبتسامتي ، طب كلامي ، طب أحبابي ؟؟؟ أزاي مش فكراني

أزاي ضاعت ذكرياتي ؟؟

طب كنت صغيرة ؟؟؟ طب كنت شقية ولا مؤدبة

بسمع الكلام ولا لمضة زي ما انا ؟؟

مش لاقية إجابه لكل الأسئلة دي

ايوة تهت ... ضعت ... نسيتني

طب إزاي في شهور محيت أثر سنين ؟؟

بحاول أفتكرني ومش قادرة ... عارف يعني ايه تصحي تبص في المراية ومتعرفش أنت مين

عارف يعني إيه يبقي جواك مليون سؤال ملهومش أجابة

كل تاريخي بيبتدي من يوم ماشوفتك

كل حاجة فيها صورتك صوتك وريحتك بقيت أنت من غير ما احس أزاي ؟؟؟ وأمتي

كلامي اللي مش كلامي ... ضحكتي اللي مش ضحكتي

لا ... رجعني لنفسي تاني

عاوزاني ... محتاجاني ... ومحدش عارف غيرك لو هاتمشي ومش هاترجع يبقي رجعلي روحي اللي انت عارفها

فاكر برائتي .... فاكر شقاوتي ... فاكر جرأتي ... فاكر مني ايه ؟؟؟ ينفع تسيبة قبل ما تمشي

معدتش باقي مني غيرك انت.


16 قالوا رأيهم:

غير معرف

ما أحلى الضياع فى روح الحبيب
مدهوش انا منكى عبقرية أنثى فى صناعة أبعاد رومانسية جديدة فى زمننا هذا مستحيلةً أنتى حتى أخر الزمان .


ومن الواضح سيدتى أنكى تمرى الأن بما أنا أسميه مفتاح الحياة وهو سيد العاشقين "الحب " أذن أفعلى به كما فعل بكى .
أحبى ومارسى طقوس حبك بلا أنقطاع أجعلية يسقط أمام روعة أحاسيسك أجعليه يثمل من عشقك ليلاً
ويذوب من عينيكى صباحاً
أقلبى حياته
بعثرى أشياءه
أقيمى عليه ثورات حبك
أجعليه يتنحى عن كل نساءه
ولا ستذكر سوى انتى
أقيمى حفالات عشقك بجدران قلبه

القوسى ناراً بلا رماد

momken
أزال المؤلف هذا التعليق.
momken

سيدتى

تلك هى الاعراض الجانبيه للعشق
وللاسف ليست مدونه فى النشره الداخليه لعلبه الحب

فالحب يهدمنا ليعيد بنائنا بابهى صوره واجمل صوره
ننسى معها بهائنا القديم

الحب ياسيدتى يجب ما قبله ويمحى ما سبقه
فيصبح تاريخنا القديمم يذكر بالسنه الاولى قبل سطوع الحب
والسنه الالف قبل المائه من سطوع الحب
فهناك دائما قبل وبعد
تماما كالميلاد

لكن هناك دائما ما يعكر صفو الحياه فتلك سنتها وهذا دئبها
فشكنا المضنى فى ذهاب الحبيب يعكر صفو الحب
ويجعلنا دائما فى قلق من ان ينتهى هذا الحلم على واقع مرير

نصيحتى ان تعيشى لحظات عشقك وتسلبى من الحياه لحظات سعادتك فهى بالفعل بخيله فى منحها

وان ذهب الحبيب احمدى الله واشكريه على تلك السعاده التى منحها اياك وودعيه ببساطه
لانه لو اراد البقاء كان سيتوسل للبقاء
او اجعلى الانثى التى تسكنك ترغمه على القاء بشتى الوسائل
ويكون البقاء وقتها اجمل احلامه
..........

اما ان تستعيدى حياتك الاولى ... فلماذا؟؟؟
وقد ابدلك الله حياه خير منها
وروح خيرا منها
وانسانه خيرا منها

انسانه اثقلها الحب وعتقتها المشاعر الدافئه

بوست رائع

تحياتى

Ramy

ميرا

انا قريت البوست مرتين و بقراه التالتة اهو

علشان اعرف دة من حسانات الحب ولا من سيئات الحب و لا هى الحالتين

لقيت انها الأتنين

ان الحب الصادق الأمين ان الواحد بيدوب فى حبيبة لدرجة أنه بينسى نفسه

بينسى كل شيىء حلو ووحش في نفسه كل شيىء بيكون هو الحبيب

حياتى بدور فى فلكه

وان الحب برضه لو هيسبنى لازم يرجعنى تانى علشان حتى أعرف أرجع أعيش زى الأول

بس دة صعب لأن فى كل مرة بنحب بيحصل تغير فى حايتنا فى شخصيتنا

حتى لو رجع كل حاجة لينا هيكون مش زى الأول

ممكن فى حلات ان دة بيكون بالأيجاب حتى لو التجربة فشلت

و ممكن يكون بالسلب وأحنا الأتنين اللى بنحدد النهاية دى ايجابية و لا سلبية

من طريقة النهاية اللى بنعملها

يارب اكون قدرت اوصل انا عاوز اقول اية

بالتوفيق ودمتى متألقة دائما (:

فاتيما

معدتش باقي مني غيرك انت


الجملة الختامية دى
تحفففففة يا ميرا

على جنب بقى
مالك يا ست البنات حزينة كدا ؟؟

Alaasalim2

ما أعذبها كلمات وما أجمله من إحساس أن تصبح ذاكرتنا هي ذاكرة الحب وننسى كل ما مضى وكل ما مر علينا
فالحب الصادق هو بلا شك ولاده من جديد

Lobna Ahmed Nour

تحية إعجاب بروحك وقلمك

Mona Shereif

""كل حاجة فيها صورتك صوتك وريحتك بقيت أنت من غير ما احس أزاي ؟؟؟ وأمتي""

ااااااااااااااااه


عارفه يا ميرا
المشكلة انى مش عارفه انا ازاى او حالى ايه
مش عارفه هيمشى ولا مش هيمشى
سايينى كده تايهه
جوايا حاجه نفسى اعرفهاله بس مش قادرة.. لازم هو اللى يحدد انا همشى ازاى


لو قلت لك انه بجد فى وقته
وحشتينى يا ميرا
وحشنى انى اعيش جوه كلماتك كده

موناليزا

إن كنت ناوى على الرحيل رجعلى نفسى تانى
وخد معاك ذكرياتك وكل حاجة تفكرنى بيك بس رجعلى نفسى

UncŁē Sam

وسمعنى سلام
انا مش عارفنى انا كنت منى انا مش انا لا دى ملامحى ولا شكلى شكلى ولا ده انا
وابص لروحى فجاء فاتعبتن من المفجاءة ونزلت دمعتى
------------
والنبى بلاش اكتئاب وحزن
شيلى اى ذره حزن جواكى
وفكرى فى الحاجات الحلوه اللى انتى عايشها

تحيييييياااااااااتى
ومودتى كمان :D

غير معرف

ثقافة الهزيمة .. حلوة يا بلدى

فى كتاب داخل مصر"Inside Egypt": أرض الفراعنة على شفا الثورة الذى صدر عام 2008 يقول كاتبه الصحفي الأنجليزي جون برادلي عن مستقبل مصر أنه على رغم من بعض النجاحات الاقتصادية ألا أن توزيعها تم على من أرتبطوا بالنظام فقط دون أن يصل ذلك لباقي الشعب مما أدى"زيادة الحنق" بين المصريين. ويشير الكاتب إلى رؤيته في زياراته المتكررة لمصر كيف مثلا أن عدة ملايين من الثروة المصرية تنفق لأنشاء المصارف وتقديم المياه للقرى السياحية والفنادق الفاخرة التي يستخدمها السياح الأجانب والأغنياء المصريون فقط "في حين يموت الألاف المصريين كل عام نتيجة تلوث المياه التي تصل لهم"...

باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us

و لايفوتك زيارة صفحة من الشرق و الغرب فى نفس الرابط و به الكثير من المقالات الجيدة.

ولاء

عندك حق لما بيحب الانسان بتمتزج روحه واحساسيه وحتى طباعه ورغباته مع حبيبه حرصا منه على ارضائه ةاقناع نفسه انهم واحد ورغباتهم ومطالبهم من الدنيا واحده
الحب بيصنع المعجزات دى حقيقه حسنها ولمسنها ومعاه بيلين الحديد
الحب احساس جميل يعيشنا سنين راضيين وممكنيموتنا فى ثوانى واحنا على قلوبنا ناقمين
تحياتى بجد مش هقول لاسلوبك اللى ساحرنى بسكمان لاحساسك العالى قولتهالك قبل كده ومازلت بقولها انتى بتكتبى كتير حاجات قلبى محتاج يقلها فى وقت مابتعجز ايديه انها تكتبه

فاتيما

نظراً لأن المدونة بتاعتى بترخم
و البوستات الجديدة مبتطلعش ف الريدر
فلو سمحت تقرى البوست دا
و شكرااااا من قلبى ليك
http://nonoymm.blogspot.com/2010/06/blog-post_16.html

بوبو

الله يا ميرا.. بتجيبي الكلام الحلو دا منين؟ كلامك لمس قلبي بجد.. حسيته اوي ولمحت اللي بين سطوره.. ربنا يقويكي على اللي جاي

Story pain

للأسف نكتشف ذلك بعدأن نكون سلمنا لهم زمام أنفسنا ليلقوا بها خارجنا ويسكنوا كياننا ولا نشعر بذلك إلا عند الرحيل فنجد أنفسنا..(هم )فلا نملك إلا أن نحياهم فتصبح تلك العلاقة العكسية هي مصيرنا فخطواتهم للبعدعنّا تتزامن مع خطواتنا للاقتراب منهم بداخلنا والتوحد معهم مهما حاولنا استعادة انفسنا التي رحلوا معها.

Sahar Elgafary

بسم الله والصلاة على رسول الله
ترى مالذى يخيط فى أنسجتى كأنما الكهرباءفلا راحة ..ولا سكون..فى الليل أستنشق زرات الهواءأبحث عن رائحة أرتياح..أنظر أحملق فلا أرى حتى أصابعى كخيال..مالذى حدث؟
وجدت أنى أحب لون الضباب وربما لأنة يغيب الحقيقة...إذا فعلى تحمل عواقب الأموروليقرع الألم على أبواب قلبى وقتما شاء فلا يحق لى اليوم أن أندم أو أتكلم على أنى بدلت حب ربى بحب أنسان لم يطرق أولا الباب...


حتى أصبح:
أى يوم بدا بلا رؤياك...هو يوم كله أحزان
أى زهر لم تمسسه يداك هوزهر بلا عطر وريحان
أهكذا أصبحنا حتى القينا أنفسنا فى قلب بيوت العنكبوت..

Siguiente Anterior Inicio