غريبين ... وحيدين ...
بينهما ساحة الرقص تجمع عليها كل الأحباء أثنان أثنان
تلاقت العيون صدفة أو ربما بحثاً عن مرافق يبدد وحشة الوحدة
رسالة بلا كلمات ارسلها وجاء الرد " نعم وحيدة أنا أيضاً"
ابتسم وتقدم بثقة مد يده إليها يطلبها للرقصة الأخيرة
وبين إيقاع الخطوة وسحر النظرة وسر النظرة الحزينة ... تحدثوا طويلاً طويلاً
" عجبنا كل السهرانين ، مشتاق بيقابل مشتاقة
و كاننا عشرة سنيين مش أول مرة نتلاقي "
4 قالوا رأيهم:
قد تراه لاول مرة وتظن انك تعرفه منذ اعوام كثيرة ترى فيه نفسك التي غابت عنك منذ دهر وتشتاق اليها
انها الارواح حين تتلاقى وتعرف انها يوما ما منذ الازل كانوا معا
تحياتي
بموت فى الأغنية دى جداً
و صوت أنغام الرائع
و القصة فى الأغنية
قدرتى توصفيها صح
برافو يا ميرا
(:
نعم وحيدة أنا أيضاً"
لا شئ يقال .. حبيبتى
Welcome Back
إرسال تعليق