إحدي نظرياتي في التعامل مع الآخرين تتلخص في شئ في منتهي البساطة وهو أن دخول شخصية جديدة لحياتك مرهون بقدر من القبول بعد وقت قصير يتحول لقدر من المعزة ومع تداول الأيام بينكما فإما يعمل الآخر علي زيادة رصيدة من المعزة أو العكس
المعزة أظنها كلمة غير موجودة الا في قاموسنا المصري وهي في رأي شعور من الألفة والإرتياح تجاه شخص ما يجعلك تلتمس له الأعذار وتمد جسور التواصل بينكم
أنها تختلف اختلافاً شديداً عن المحبة التي مرهونة هي بما هو مكتوب فالقلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيفما يشاء وعلي كلٍ فنظريتي البسيطة تلك تحل لي معضلات كثيرة في التعامل مع البعض حينما أعلن ببساطة " أن عفواً لقد نفذ رصيد معزتكم "
أما محبتكم فهي ليست بإختياري سبحانة مقلب القلوب .....
8 قالوا رأيهم:
ذكرني البوست باحدى بيانات المجلس العسكري حين قال عذرا ورصيدنا لديكم يسمح
بالفعل القلوب تتقلب وهذا يفسر عقوق الابن لوالديه وقطيعة الرحم عموما ويفسر اشياء كثيرة فيما حولنا
ربما اصدقاء اليوم لا يملكون اي صفة غدا
اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
تحياتي
لايك:)
الله ياميرا ..
جميلة هى فلسفتك
اعجبتنى بشده ..
الله ياميرا ..
جميلة هى فلسفتك
اعجبتنى بشده ..
تتوالى تعليقاتى إليكى لانك تتألقين فى فن التواصل دوماً .. ولديك القدرة على شحن أرصدتك عند جميع الناس .. وذكائك يصنع لك قاعدة عريضه من الأصدقاء ............ تدخلين قلوباً ، من ثم تصبحين ركناً منها ... فأنتى دائماً فى الموعد.
تحياتى . القوسى ناراً بلا رماد
"ومع تداول الأيام بينكما فإما يعمل الآخر علي زيادة رصيدة من المعزة أو العكس "
حلوة جدا
(:
بسيط لكن مُعبر جداً
جميل ميرا
كلمتين أبرك من عشرة
كلمتين ... وبس
إرسال تعليق